قصة المعتصم بالله مع الاسيرة المسلمة و اسفاه على حالنا
هذا المعتصم احد قادة الاسلام
و على حدود الروم منطقة اسمها عمورية
وقد دخلوا الروم في تلك البلاد”عمورية”و اخذوا يقتلون و اسروا امرأة من نساء
المسلمين
فأرسلت رسالة الى المعتصم “انني اسرت و حق عليك ان تنصرني”
فإذا بالمعتصم يرسل رسالة الى حاكم الروم و ملك الروم قاسية و شديدة قال ان لم
تفرج عنها و عن اسر المسلمين لأتينك بجيش لا قبيل لك به اوله عندكم و اخره عندي
هكذا المعتصم يسير جيشا يدك الارض لأسيرة واحدة
و اليوم اسرى المسلمين في سجون العالم في افغانستان و في بعض البلاد الاخرى
يأسرون و يغتصبون و يقتلون لكن اين المعتصم؟
رب وامعتصماه انطلقت
ملء افواه البنات اليتم لامست اسماعهم
لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
اعتز انت المسلم فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه ادلة على المؤمنين و اعزة على
الكافرين
قصة المعتصم بالله مع الاسيرة المسلمة و اسفاه على حالنا
يمكنكم متابعة برامج قناة الانسان و الموقع نور الاسلام
More Stories
حكم بيع العملة الأجنبية بهامش ربح
حكم ترك البائع أو المشتري الأجزاء اليسيرة المتبقية من النقود
أدعية للمرأة الحامل لتسهيل الولادة