.قال النبي ﷺ: «إِنّ المرأة تُقبل في صورة شيطان، وتُدبر
في صورة شيطان، فإذا أَبصر أحدكم امرأة فليأت أَهله؛ فإن ذلك يَرُدُّ ما في نَفْسِه» رواه مسلموفي رواية عند
الترمذي: «فإنّ معها مِثلُ الذي مَعها»وفي رواية عند أحمد:
«فإنه مِن أَماثل أعمالكم إِتيان الحلال».ومعنى: تُقبل في
صورة شيطان، أي: أنها من مصائد الشيطان وحبائله..،فإذا
أعجبته وتحرّكت نَفسُه فليأت أهله..وهذا من أنجع
العلاجات للتخلص من وسوسة الشيطان وتزيين الباطل له، فإن لم تكن له امرأة فليستعذ بالله من الشيطان الرّجيم وليصرف بَصره.
More Stories
ما يقال عند شدة الحر
صِحَّة سقوط صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد.. وزارة الشؤون الدينية توضح
هل أضحي عن والدي المتوفيان؟