25 يوليو 2024

[من أدعية تفريج الكُرب]

[من أدعية تفريج الكُرب]

قال تعالى:« وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ

مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ)[الأنبياء: 87] وفي الحديث: «ألا أخبركم

بشيء، إذا نَزل برجل منكم كَرْب أو بلاء من بلايا الدُّنيا دَعا به يفرج عنه؟»فقيل له: بلى،فقال: «دعاء ذي النون: لا

إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» رواه النسائي وصححه الألباني.قال الشيخ ابن سعدي ـ رحمه الله ـ في

معنى الآية الكريمة : (وهذا وعْد وبشارة لكل مؤمن وقع في شِدَّة وغَمٍّ أن الله تعالى سينجيه منها ويكشف عنه

ويخفف لإيمانه كما فعل بـ يونس عليه السلام)[تفسير القرآن الكريم]

[من أدعية تفريج الكُرب]

تابعونا على نور الإسلام و الإنسان