قال الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ :”المستمع الرّاغِب فيما عند الله المُخلص لله شريك القارئ له أجرٌ عظيم، يكون له مثل أجرِ القارئ أو أَعظم، إذا كان عن إخلاص وعن صِدق وعن رَغبة فيما عند الله”..وقال ـ رحمه الله ـ “المستمع شريك للقارئ بكل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها”.[موقع الشيخ].قد يتعذر على البعض أن يكون له برنامجًا مع القرآن لكثرة أشغاله، لكن ـ غالبًا ـ لا يتعذر السّماع، فأمره يسير لتعدد الوسائل المُمكنة.والموفق من أعانه الله تعالى على كثرة ذِكْره..فاستَعنْ بالله تعالى ولا تَعجز.
هل أجر المستمع للقرآن كأجر التالي؟
القرآن
More Stories
ن علامات الساعة وقوع ملحمة كبيرة بين المسلمين والروم بالشام
اشتباكات بين مشجعين غينيين في مباراة كرة قدم تخلف نحو 100 قتيل
باحثون يُطوّرون روبوتات صغيرة لعلاج السرطان.. ما القصة؟