:.قال النبي ﷺ : (مَن أخذ أموال الناس يُريد أدائها أدَّى الله عنه، ومن أخذها يُريد إتلافها أتلفه الله) رواه البخاري.فالذي يستقرض من الناس وقصده أداء الأمانة أعانه الله ويَسرّ عليه الأداء، فإن مات ولم يتيسر له الأداء، فإن المرجو من الله الكريم أن يُرضي خَصمه، بخلاف من استقرض وفي نيته عدم الأداء، لم يُعنه ولم يُوسع رزقه، بل يتلف ماله؛ لِسوء نيته، والجزاء من جنس العمل.[شرح المشكاة للطيبي]
أثر النية عند المداينة

More Stories
ما يقال عند شدة الحر
صِحَّة سقوط صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد.. وزارة الشؤون الدينية توضح
هل أضحي عن والدي المتوفيان؟