.قال أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ : “مَرّ رسول الله ﷺ على قبر دُفن حديثًا، فقال: ركعتان خفيفتان مما تَحْقِرُونَ وَتَنْفِلُونَ, يزيدهما هذا في عَمله، أَحبُّ إليه مِن بقية دُنياكم” رواه ابن المبارك في الزهد[الصحيحة].فهناك أُمَمٌ تحت التراب يتمنون السجود لله تعالى ولو سجدة واحدة تزيد في حسانتهم، لكن هيهات!.فالذي ينبغي على العاقل اغتنام مُهلة الحياة بالاستكثار من الطاعات وبالأخص نوافل الصلاة ـ بعد أداء الفرائض ـ ؛ فإن المِنحة الإلهية مرة واحدة فلا تضيعها بالتّسويف..اللهم قِنَا شرّ أنفسنا والشيطان
ما الّذي يتمناه أهل القبور؟

More Stories
ما يقال عند شدة الحر
صِحَّة سقوط صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد.. وزارة الشؤون الدينية توضح
هل أضحي عن والدي المتوفيان؟